THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR التربية الإيجابية للاطفال

The Single Best Strategy To Use For التربية الإيجابية للاطفال

The Single Best Strategy To Use For التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



يشمل ذلك توضيح التوقعات، الاستماع إلى مشاعر الأطفال والأفكار، وحل المشاكل معاً.

تعليم المحبة والتعاون: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، مما يشير إلى أهمية تعليم الأطفال المحبة والتعاون مع الآخرين.

توفر التربية الإيجابية، كما تُعرِّفها ريبيكا إينس في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، مجموعة من الأدوات والتقنيات التي يمكن للوالدين استخدامها للتفاعل مع أطفالهم بطرق أكثر إيجابية وتعاطفية.

تشجيع الثقة بالنفس في الأطفال يعني تعزيز الاعتقاد بأنهم قادرون على القيام بالأمور بنجاح.

في حالة الانفصال أو الطلاق، يُشدد على أهمية الحفاظ على روتين الأطفال قدر الإمكان، والتأكيد على أن الأطفال ليسوا مسؤولين عن الانفصال، وأن الأبوين سيظلان يحبانهم.

عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.

اختلاف وجهات النظر بين الوالدين: يسبب تشوشاً لدى الطفل في تمييز الصواب من الخطأ.

تحث الكاتبة الأهل على تبني منهجية التربية الإيجابية التي تعزز الثقة والنمو والتطور السليم للأطفال. تقدم الكتاب أدوات واستراتيجيات تساعد الأهل على التفاعل مع أطفالهم بطرق إيجابية وتعاطفية، مع التركيز على فهم الأسباب الكامنة وراء سلوك الأطفال.

الحب الإمارات والرحمة: قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)، يشير هذا إلى أهمية الحب والرحمة في العلاقات بين الآباء والأبناء.

وضع الحدود الواضحة يشعر الطفل بالأمان، فلا تخرج الأمور عن نطاق السيطرة.

حفز أطفالك لأداء المهام الصعبة أو الغير محببة لهم بشيء يحبونه. واشرح لهم أنه عند الانتهاء من الجزء المُتعب في مهمة ما، تحدث الأشياء الأكثر إمتاعاً.

كل شخص يرتكب أخطاء، بما في ذلك الأهالي. ويحتاج الأطفال والمراهقين لتعلم أن الأخطاء تحدث، ولكنهم مسئولون عن تحديد والاعتراف بأخطائهم وعن محاولة تجنب تكرار نفس الأخطاء في المستقبل.

العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة نور الإمارات لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.

اشتركي مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان ليالينا هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية

Report this page